صباااحكم عسل ، صباحكم أمل ...


عجزت أننننننننننام !
مدري من الفرح او من القلق او مادري من آيش بالضبط !
الله يوفقني يااارب ويتمم على خيررر
مو مصدقة وأخيرا جاء هاليوم واخيراً جت اجازتي
يوووووه كم كنت أشوف هالتاريخ بعيد
شلون الحين أروح اختبر مانمت والمادة تبغى ذهن مصحصح
عشان اقدر اكتب لها اللي تبغى
يارب فوضت أمري إليك فلا تكلني إلى نفسي
آآآآه يارب لا تحرمني فرحة النجاح يارب يارب





سي يووو حبايب قلبي ،



/

ياربّي ، بك أستجير ، وإليْكَ أفوّض أمري جميعه
ربّي وإن كان تقصيري واضحاً فارتقه بتوفيقك
يآرب عينآي كالجمْر ، وجسدي يهتز يرتعش
وحدك القادر المطّلع على حالي فأحطني بعونك وتوفيقك ...



هما يومَآن فقط ، وتنطلق روحي في فضآء الإجَآزَة ..





/

وأخييييييييييييراً ،
بقى لي مادّتين !
حآسب : وهي من أكرررررررره الموادّ على قلبي ..
كتآبَة : مادة سهلة لكن بما إن مها ماسكتها عسى الله يعين

مخي وصل لمرحلة انه ماعاد يستوعب
مايفهم ، الكلام يرررجع بدل مايدخل !!
إحسَاس بالملل من اجوائي فاق المعقول ..
وللحين ببداية المنهج ، وحالتي مع الأرق حااااااااالة
واليوم جاني وجع في بطني غريب جلست من غير فكر
واحاول ما أبين لاحد .. وأحس اني ماقدر اوقف مستقيمة
حتى وانا جالسة منحنية لحدما بدا يتحسن شوي وبصعوبة مشيت
المهم اني طلعت للبيت وبلشت بعمري شوي ..
وكملت يوميننننن ٤٨ ساعة مانمت ماغمضت عيوني
واحاول بالنوم لحد ٢ الظهر بغيت اصيححح مرة مليت من الأرق
ايوه وبعدين نمت شوي الحمدلله ..
طبعا جربت اغير المكان جربت كل شي مافاد
عاد صحيت الساعة اربع ونص و مافيني حيل اتحرك
مافيني حيل اتكلم حتى عيوني من اسبوعين وهن وضعهن رايح فيها
اغلب الوقت متورمات ...
علاوةً على الظروف اللي صارت هاليومين ومخلية النفسية بالحححححضيض
المهم انه الله يعين وبس
و يوم الجمعة بأمشي للريااااض
يمممماااه ماعاد باقي شي
قلبي قاعد يعبر عن شعوره بطريقة غريبة

ياربي مني صايرة ححححساسة كثيررر ، اوف مادري متى
يجي اليوم اللي بآخذ فيه نفَس عمممممميق و ارتاح ...




/

كأنِّي أستطيع التنبّؤ بالأحدَآث قبل وقوعها !




لا أدرِي إن كان ذلك جيّدًا أم لا ، لكنّه يحدُث ..



/

وه يااارب عطني مخ يتحمل خطمآت مها
وتخبيصها بالاسئلة .. ثم ارزقني بمن تُعمى عيونه عن غلطاتي
على سهولة المادة الا ان لها هم وكله بسبب استاذتهااا
اوفّ مها الله يهديك بس هذا اللي اقدر اقوله ...




/


يارب وفقني وسهل أمري وكل من أحب
وكل مسلم ...

إن شئتِ فلتقولِي جحود ، قَآسِيَة ،
أنّى شئتِ فلتقولِي ...
وأنَآ ... لن أبُرِّر !
لأنّنِي أضع لكلّ خطوَة وكلمة سبَب ،
وعلى دِرَاية لِمَ فعلت ..
ويكفيني أنّنِي أعرِفُ ذاتِي .




/

سوريّآ تحتضِر ،
بالدِّمَاءِ تزدجِر ...
وماؤها ، بـ ظُلْم بشارَ عكِر !!!
تصرُخ النسَآء
بقلب أمٍّ طفلُها نُحِر
وقلب زوجٍ ، راح ينشد الحيآة
و بعد ذاك :
تحت النقيض ،
جثمانُه عُثِر !!
سوريّآ عن أيّ حيَآة تبحثين ،
بين طيآت الأرض ؟
ارفعي عينيك يا جريحةُ للسَّماء
هناك القآدر على آن يزلزل أرض بشآر
ويعيد النمير للدآر
و يعود بعد طول الشتات لكم قرآر ...

سوريّآ ، أنتِ تنزفين ولكن الجرح جرحنآ !!
أنتِ تتألمين وجعنآ ...

نحنُ لا نملك لكِ سوى الدّعاء
فيآرَب يآ مُعين لُطفك بسوريّا
و ارنآ يا جبّار ببشار و أعوانه عظيم قدرتك ...



سوريّآ تحتضِر ،،،،،




/

مُعَلّقَة بين المُمْكِن وَ المُسْتحيل !
أؤمِنُ أنّ قُدْرَة الله تفُوق كلّ شيء ..





/

يااااااااااااااااااااااااا رب وفقني
وفهمني كما فهمت سليمان ، وألهمني الصووواب يارب العاااااالمين





/

خُذِيني يآ طُـيــور ،
بعيـــدًا عن كلّ الضّوضَآء التي بِدَآخِلـِي ..






/

إنْ شِئت لا تصدّقني ، كفَآني أن أشعر بأنّي صآدقة !!!!
لآ أحب التبرير أو شرح الأسبآب ،
و إثمار الكلام قليل ...




/

وأخيرا انتهى نص المشوار ، أوفّ أحس بإحساس اللي راكض عشرة ك !
الأجواء متعبببة .. وتهد الحيل !
الحمدلله أعتبر نفسي للآن مُننننننجِزَة ..
للآن اختباراتي جميلة هي مادة الشعر اللي بأحملها ..
جدا فاقدة الأمَل منها ..
بكرة عندي امتحان الدراما .. للدكتور أسامة الله يخليه لقسمنا
مادة الدراما ثقيلة مافيها أي متعة ولا لها معنى مجرد ثقل ع النفس
وكثرة كلآم ، حتى والدكتور يحاول يسهلها تبقى غثاثتها فيها لا إله الا الله !
للحين مابعد بديت من أمس أحاول لكن أعجز ذهني مشتت لأبعد حدّ ..
مممم المسرحية اللي ندرسها عن شخص اسمه everyman
هذا الشخص له الكثير من الأصدقاء وهو رجل صآلح يفعل أعمال الخير ..
و لما جاه ملك الموت وقال له لأنك رجل صالح بأعلمك إني بأقبض روحك
و مجرد ماعرفوا أصدقاه الا تخلوا عنه كلهم ومابقى معه أحد
فجاته الأعمال الصالحة وقالت له لازمني ألازمك وأكون أنيستك بعد الموت
ويكون الله معك .. المهم ان إڤري مان سمع الكلام و راح اعتزل الناس
وجلس يتعبد بالكنيسة إلى أن أخذ الله روحه !!
طبعا كاتب المسرحية مجهول ، والرهبان والباحثين حقون الكنييسة طلعوا هالمسرحية
بالصدفة وصاروا يستخدمونها كوسيلة لهداية المسيحيين
خلال المسرحية يدور حوار بين الموت والملاك و الرجل والأعمال الصالحة
وتأنيب الضمير والإله ..
ايوه مختصر المسرحية هذا لكن التدقيق بالمذاكرة حاجة مملة جدا ..
عكس الرواية الرواية مرة حلوة ...
ياملح جليفر بس عو وكشّته ورحلاته ... خخخ
زين يلا بعد الكلام بروح اذاكر ، و يآرب تسهل علي وتوفقني
وتيسر أمري وكل من أحب ............








/

مُقَيّدَة ، أكْثَر مِن اللازِم !

حتى رِئَتِي مُقَيّدَة ، ويدي مكتوفَة أو شيء ما يُشبِه ذلك
لا أُجِيد سردَ مَا أجِد ، لكنّي سَأدَع بعضَ فيآض من الحَرْف
على صفحة بيضآء ..
إن شئت سأقول أنّها تُشْبِهني ، أو تشبِهك
فجميعنا نشتَرِكُ بالبيَآض و بالثقل ذاته و إِنْ أنكَرت ..
فأنَآ أؤمِنُ بإحسَآسِسي كثيرًا ..
لأنّه يصدُق أكثر مما تَتَصَوَّر ..






/

على وتَر قلبي أعْزِف ، فلا يسمع ذاك العزف سِوَى أذنِي
و إن كانَ بالغ العذوبة ِ تآم النمير ...




لا أحد يسمعَه ، لا أحد .




/

أشتاق كثيراً ،
لشيءٍ من مَآضي ..
و أشْعُر أنّنِي أريد أن أتشبّث بالأيّام ؛
كي لآ أبتعِد عن حضن أمّي
عن دفء أمّي ، عن حنآن أمّي ، وجود أمي
أريد أن أدفن رأسي المثقل بصدر الأيآم
التي تقودُنِي للبُعْد عن طُهر أمي وبيآض روحها ..
سأكون بِـ خير أعلم ذلك ...
لكن لا شيء في الدّنيا يشبه أمّي ...
حينما أرى خوفها عليّ بعينيها
لمستّها لي حين ترى ألمِي
حضنها حينما تعود من مدرستها ،
أشتاق إليها حين تتغيّب عن عيني سويعات قليلة !!!
قلق أمّي ، سأفقده كثيرا ...
اهتمَآم أمّي ، هل تُرَى سأجد اهتماماً كاهتمامها ...
أمّي تهتمّ بي للحد الذي يجعلنِي أهمِل نفسي ثقة بهَا ..
أمّي ، أنـــــا حزينة لفراقك ، وسعيدة لأنك سعيدة من أجلي
سعيدة لأجلِ ثقتك به .. سعيدة لأجلك أمي ولأجلك حزينة ...
أمي ثمّة سِرّ ، يجب أن لا يكتَب !!!
سِرّ ؛ يُحتفظ به بين طيّات الصدور .. الصدور يا أمّي وفقط ...
أنتِ يا أمّي فريدة حكيمة أثق أنك لن تحاولي إفسادي عليه
أو إفسَآد وكري ..
و أؤمِن أنّك ستشُطّين أزري بالصبر والهدوء والحكمة في كل الأحوال
أثق بأنك ستحاولين أن تجعلي حياتي جنّة وتجعلي مني في عينه فردوس ..
أمي هي ١٤ يوما فقط سأقضيها وأنآ صغيرتك ، طفلتك ، ابنتك ، أميرتك المدلّـــلَة ...
أميرتك التي تُلبِّين لها ما تحتاج ، ولا يهنأ لكِ بالًا حينما تريْ النقص بادٍ في عيني
أمي ، كم مُثير للدّمع الحديث عنْك ...
لأنكـ لستِ ككلّ النسَاء ، أمي أشعر أن جسدك طاهرا لدرجة أن لو يعرفك السواد
لشدة الطهر سـ يرتدّ أبيضًا ...
أمّي ، أخبريني إنْ اشتقتُ لرائحتك ، من ذا يرويني ؟
أخبريني إن تقْتُ لمعانقتك من ذا يحويني ؟
أمّي أخبريني إن وهَن جسدي و لزمت الفراش من ذا
سيقول كمَا أسمع منك دائما
( بسم الله عليها اسمٍ يحيطك ويحرسك ، اسكتوا لا تكثرون الكلام حنان تعبانة )
وإن بكَى قلبي من يستطيع أن يقرأ الدمع في عيني و يمحيها ؟
أمّي ، الوجْد يفتّ قلبي من هذه اللحظة إلى أن يواريني اللحَد ..
وسيتشبث بالأيام قلبي يا أمّي ، وسأظل طفلتك ، صغيرتك ، أميرتك ...



أحبّك أمي..............

ابتَدَأ صبَآحِي بَاكِرًا .....
فليلتِي المَاضيَة كانت مُدثَّرَة بالوَهَن
كنتُ متعبَة جدًّا ،
للحد الذي يجعلني لا أستطيع تمييز ما أسمعه
و لا أجِيد رؤيَة الأشياء وإن كانت قريبَة ، واضحة
فالأقراص المُسَكّنة لم تفيدُنِي ، فلم أجد بُدًّا للجوء
إلى الأقراص التي تجعلني أنَام رُغْمًا عنّي ...


مازِلْت أشعُر بالتعب ، و الوَهَن
لكن ذاك الألم الشديد انزاح تقريباً ...




ربّ لتكُن في عوْنِي ..

الألَمُ العمِيق ؛ هو مايلزمُنَا للصَّمْت أكثر !!








/

آلحيَآة بِلا بَوح
تشبُه السحب بِلآ مطَر ...
و أنَآ بدونك ، أُشبِه النبْتة بلآ قِطْر ...
للذبُول معي حكَآيَة طويلَة
أشرَقت قبل سنين ومازال ذاك الخريف يسكننِي ،
صبَآحآتِي خلالها وإن كآنت مفَعّمَة بالألم
فإنّ للأمَلِ فيها النصيبُ الأكبر ..
الكلمَآت حبيسة في داخِلِي
و الأحرف المبعثرة لم تجد ما يلملمها
أشعر أنّي بآآآهتَة جدًّا ،
للحد الذي يجعلُنِي أرغب التخلّي عن كل شيء ...





/

اللهم لك الحمد ، على عظيم نعمك
ولك الحمد على كلّ شيء ...



أحبّك ربّي ،



/

ربّ توكُّلِـي عليك و آتكآئي يجعلني أشْعر بالإطمئنآن
ربِّ ،
في كل لحظة حزن خآنقة ، و ضيق الحِيَل
تُرْسِل لقلبي نورًا من سمائك يُريحني ....
يضمّد جرح قلبي ويجعل النور عابثا في حناياي ..
تُرسل إليّ من يكون لي عضيداً
ومنحتني أخوآت أنجبتهم لي السمآء برحمة منك
ربّ ، مازلت أرجو و أرجو و أرجو
فما دمت معي سأرجو ما أتمنّى فإنّ جودك فاق كل شيء ...

توفيقًا منك ويسر يا رحيم
فلا تحرمني فرحة النجاح يا كريم يا كريم ....






/

صبآح الخير ،


وانتهت ثلاث مواد مابين وبين ...
وبكرة عندي النوڤل الله يسهلها ..
مع إن أستاذ المادة حبّوب و بطل الله يسهل عليهدنيا وآخره
ويسعد قلبه وينما كان ...
إلا انه لابد من جهد مافيه شي يجي بالساهل
كل حاجة لها تعبها لو هي بسيطة ..
مممم اليوم كان عصيب جدا سقيم جدا
يشبه وجه الدكتورة غالية لما تتصبح فيها بالقاعة !!!!!!
ماقدرررررررررت أذاكر لسببٍ ما
تمر ساعةورا ساعة ورا سآعة والوقت يمشي وانا ولا عدّيت أي صفحة ..
والمغرب كنت أصيح وانا لما تنزل دموعي أحس بتعب أشد من لو مانزلت ...
ولما صارت الساعة ١١ وثلث وانا ما عديت ...
طلعت عليهم و رميت كم كلمة ودخلت فجأة هجدت الأصوات
وعمّ الهدووووء و بديت أعدي فقرة ورا فقرة والحمدلله خلصت جزء كبير
ولما طلعت من الغرفة اجدد على نفسي
الا أنهم مسوين استنفار و لا احد يتكلم حنان تذاكر
ومادري آيش .. الحمدلله إن لي هيبة ولا كان للحين جالسة احوس بين كتبي
ماقدرت اخلص شي ...
المهم إن المزاج بتل مدري كيف و أحس إني مالي خلق على أحد
وه ياااا رب تعجل بالإجازة ، ياااااا رب تعجل بها




وتفرحني بالنجاح ، المشكلة بديت أحس إنه بعيد علي
الله يسهل امري ويرضيني بالمكتوب ..




/

حينَما أحِبّ ..
لآ أتخلى عمّن أحببت
إلا إن شّق بيديْهِ صدري و خرَج بنفسِه .. !!!




/


/

طرَقْتُ صَدْر الحرف ذات مرّة
فانفجرت أنهار تُشْبه تلك المجتمِعَة بداخلِ عيني ...




/

كنتُ عَلَى موعد معَ النّوْم
لكنّ مواعيد النوم معي تُشبِه مواعيدُك !





/

من الصّعْب أنْ تَتَسوّل منْ أيّآمكَ حفْنَةُ نسيَآن
تُغَطّي بِهَا أخطَاء وتمرّر بها من الألَم وِدْيَآن ....




/

أعطيتهم تذاكر الذهآب مجّاناً ،
فَـ ليس لديّ طآقة كآفيَة لجدالهم عُقْمًا ...



/

الليلة الثالثة من ليالي الإختبارات النهائية
خمول مسيطر على جميع خلايا جسدي
تفكير مستمرّ يتوسد محانيّ
ثرثرة البوح يرتفع معدّلها
الشوق يزداد لكلّ شيء
و تتكاثر مواطن الحنين في خلدي
ليالي الإختبارات
تجعلنا نشعر بكل الأشياء بكل الاحاسيس
بكل الأفكار بكلّ شيء
و يزداد خفق قلبي عليك
فأحبّك أكثر ......




/

هل أستطيع أن أكتب حُبًّا ؟
أم هل بإمكاني أن أكتب ما أجد !!!
الواقع ، أن في هذا الزمن أصبح كل شيء ممكن
حتى الكتابة بماء الذهب والكتابة على صفحة السماء
لكن كتابة ما أجد تبقّت حتى الزمن لم يستطيعها .....




/

/



صبآح الخير ،



اليوم تعتبر بداية النهاية ، الآختبارات النهائية بدت ...
أول مادة باختبرها مادة البوتري .. طبعا الشعر لي معه عقدة
و طاقتني الغلقة من هذه المادة مااا لها مثيل
حسيت اني نفسية بزيادة
مو فاهمة وش أبي بالضبط ، قلقااانة لاني خايفة ارسب
و مرات أواسي نفسي اقول انه عادي لو رسبت !!
أحملها واختبرها السنة الجاية وش المشكلة !!
وآن آلاف الناجحين رسبوا في بداية طريقهم
و كل معلم لابد قبل يوصل مكانه يمرّ بالفشل
وكل طريق فيه خيبات و أمل
لازم أكون صبورة و متفائلة
ولو ما تفاءلت ، القناعة كنز لا يفنى !
المهم ..
اختباراتي راح تكون اسبوعين متواصلات
جدولي مرتب المواد الصعبة بالأسبوع الأول
والسبت هذا بأكون رميت الهم الكبير
والسبت اللي بعده بأعتبر نفسي بديت الاجازة المجازية
و تنتهي اخاباراتي الأربعاء ٢٩ مايو أو ٣٠
وبعد كذا بأحس إننصف الجبل انزاح عن ظهري
مرات أقول ماراح اهتم من النتيجة لكن أكذب على نفسي
لأن الصراحة ماحد يحب الفشل مااااحد يحبه



آه متأزمة كثير والله ، الله يكون بعوني يشرح صدري للمذاكرة ويوفقني
وكل مسلم محتاج يارب



/

في شهر أبريل ولدت أمانينا
وفي شهر أبريل رأيتك
وفي شهر أبريل كبرت ونضجت أكثر
في شهر أبريل سويّاً لياليهِ قضينا
وفي شهر أبريل أحببت صديقاتي أكثر
وفي شهر أبريل رأيت تعلقي بأمي يزداد
شهر أبريل أسقط الكثير من الأقنعة
وفي شهر أبريل عرفت جيداً
من انت ؟ ومن أنا ؟ ومن هم !
شهر أبريل لم يكذب معي
بل كآن موطن الأشياء الحقيقية
وبدآية حياة جديدة تحفني بك
ودعوات الصحب ترافقني
وصية أمي وأمك أنا ؛ فـ رفقًا بي ..




/

أيْ ربِّ ،
أعنِّي ...
فأنا لا شيء بلا معونتك





/

صبآح الجمعة الهادئ ...
و أفكآر كثيرة تضضضضج في رأسي لتفقدني هدوئي ..
ربِّ سَاعدنِي ....



/

أبطأتُ عن الكتآبة كثيراً ....
حتّى بدأت أفقد لذة البوح فيها ،
وأتكاسل كثيرًا حينما أهمّ بها
وكأنّ الحروف حينما أهمّ بالكتابة لشدة تزاحمها تغضب
ولا تريد أن تخرج الألِف قبل الجيم
والسين قبل الواو وهكذا ........

أبطأتُ كثيراً حتى بدأت قلمي بالذبول وحرفي بات معتوهاً !!!!
بما أنّ الشيء بالشيء يُذْكَر ،
فالمعتوهين في حياتي كُثُر ..
أحدهم : كآن أملاً ، وأملي به الآن ليس سوى عاهة
لأنه ببساطة ؛ معتوه ...



والحياة دروس .....

قد تخلق لنَا الصُّدَف أجمَل الأقدَآر




/



أخفقْتُ كثيراً في رحلة البحث عن صديقَة !
وما إنْ عزَمت على التوقف
حتى أنجبت لي الأيام خير الصديقات
ربّ لتجمعنا في جنتك كما جمعتنا في الدنيا .....




/

ثمة قلوب ، غالباً مايكون وجودهم في الحيآة نعمة
لا ينبغي لنا سوى الوفاء لهم
فهم نديّون في القرب ممكرون في البعد
وفي كلّ الحالات هم خير
ولوجودهم في الحياة سعادة مختلفة
ذات طابع خاص بهم
هدايا القدر هم
فكم أحبهم .....




/


/

وَ إنْ كان في ليلي الكثير من الألم !
سأقول أنّه
في صبآحي الكثير من الأمل

يكفيني من الدنيآ ، أنّك فيها ...
أحبّك ، وأحبّ الدنيآ لأجلك ...




/

الأيام التي لا تبتسم
لا يعني ذلك أنها ستكون قاطبة الحاجبين
متكرمشة الجبين !!
لذا وإن جاء يوم انقباضها ،
ينبغي أن نكون هادئين
وإن لم نبتسم .....




/


صبآح يليق بأحبتي ، راقٍ كإباهم ....