زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

السبت، 31 ديسمبر 2011


حَتَّى الأَكْوَآب السَّآخِنَة بآتت كـَ صَقِيعٍ مروِّع !
البرْد ينقضّ على جسَدِي بـ نَهْم ..
بآرِدَةٌ آطْرآفـِي ، آنآمِلِي مرتَعِشَة
أٌخْبِئهَآ بـ جَيبِي لئلَّا يطّلع عليهآ آلآخرين ...
 لآ آرْغَب برؤيَة آحد ...
آريد آن آكون مع ذَآتي ...
أجُول ببصَري آرْضًآ لئلا آضْطَرّ للحديث معهم
آشْعُر بتوتُّر وَ شَيْء من تعب ،
آحتآج آن آتنفَّس الحَرْف وآزْفُر آشْيَآء كثِيرة لآ يسعني الحديث عنهآ ..



/

الأحد، 25 ديسمبر 2011

لآ آدْرِي أيّ فَضْفَضَة آحتآج آن آنثرهآ على صدرك ِ مدونتي !
ثمَّة آرتطآمآت كثيرة وآحرف تجعلني أُشْبِه الثمآلَى ...
آحآدِيث كثِيرة تتسَوَّر آضْلآعي ، وَ تسكُن تحت جنآج نبْضِي ..
رُبَّمَآ كآن للذكريآت التي قلبتهآ بين يديّ اليوم وقْعُهَآ ...
أو ! ليكُن أيّ شيء ....
المَآضِي برغْم آلَمَه آسْدَآنِي جمآلًا بكيت لآجله سنوآت طوآل ...
ومن حيثُ لآ آعلم آدركت بمحض الصدفَة آنَّه وُسَآم حيآتي ،

حينمآ كُنت مشغُولَة بـ تفريغ مكتبَتِي عَآرَضَتني ذكريآت كثِيرة ..
كآن بعضهآ مكتوبًآ على عجل بـ قطعة منديل !!!!
دوِّن التآريخ بطرفِه بطريقة آستعجآلية جنونية ..
لآدْرِك آنّ جنوني كآن عقْلاً بل و آكثر ،
حَيَآتي ، كآنت قِصَّةً درآمية ! تحتآج لممثلين محترفين ، ليكُن بطلهآ
شخص يجيد التمثيل بآحترآفية ، لآنّ دوره سيكون قآسِيًآ
وعليه دآئِمًآ آن يكون مبتسم ..................
لآ يهُم ّ ، في وقت مآ كُنت أُفَرِّغ رفوف مكتبتي ...
آستشعرت آنِّي بالفِعْل بطَلة !
وآنآ فخُورَة بنفسي.....
في العآم المآضِي وفي لحظة آنهيآر نآدِرَة قمت بآحرآق أورآق تعني لي الكثِير
وكنت آجزم آنذَآك آنني لن آندم ولن تهمني ....!
كنت في الحقيقة آخشى آنْ يطلع عليهآ آحد ... ربمآ آنهآ كآنت خآصَّة جدآ ..
ولآ آرغب لآحدهم آقحآم نفسه بخصوصيَّتي ...
لآ آحد يستطيع تخمين مآقد كتبت وآحرقته .. لقد آحرقته بالفعل ...
لكنه آبدآ لم يحترق بدآخلي بل كآن يحرقني ................!
لكن جذوَة آمَل آرآهآ آقبلت تجري ، هي تجري لـ تضَمُّنِي إلَيْهَآ
وتسكب المآء على نآر جوفي بضَمّتهآ لتطفِؤني ......
كآن جديرًآ بي آن آبتسم هذه الليـلة ، رَغْم مآ يثقل كآهلي ،
آبَدًآ لن يستطيع فهم آلآحسَآس الذي يسكنني آيّ آنسآن
ربُّمآ للغموض الذي يستوطنني يدْ .
ليلتي هآآآآآآآآآآآآآآآآآدئَة جِدًّآ
أَشْعُر آنِّي بحآجة لآنْ آعترف آعترآفآت كثيرة ..
و قرآرآت ، كآن بعيدًآ على مخيلتي آنْ تفكر آنّ بآستطآعتهآ آن تقررهآ ...
تغيُّرَآت كثيرة حدثت خلآل هذآ العآم ...
وأُمْنِيَآت كثيرة تجددَّت وأخرَى نمَت ، وأحدهمآ يكآد يتحققّ ..
آبتعَد عن حيَآتي الكثِير ومآزآل الكثِير متمسِّك بي وبعينيه الوفَآء الجَمّ ..
طعَنَ قلبي البَعْض ، لكنه لم يزل آليّ يزحف وقت حآجته
تمآمًآ - وعذرآ لقآرئ حرفي - كـ الحمآر والحِمَآر من ذلك الفعل آشْرَف !!!!!
لكنْ لم يزل في الآخرين خَيْر وجمآل و عَبَق آسْدَى لحيآتي رونقًآ نآدِر ..
لم آستشعره سِوَى معهم ....
كآن من اللآزم آنْ آتقبّل الكثِير من الأمُور ، ليْس لضعفي
بل لآن الضَّرْبَة التي لآ تقتلنآ تقوِّينَـآ ...
آليْسَ كذلك ؟
خَرَج لي ومن بين طيآت الغُربَة آروآح جميلة ....
تُسْعِدُني كثيرآ ، رغم سطحية العبَآرآت المتبآدلة ، أحبَبْتُهم كمآ آحبوني !
آنآ ، لَسْتُ صعْبَة ولكني لستُ بالهَيِّنَـة السَهْلَة .... بتآتًآ ،
حين آصْمُت فإِنِّي آعِي مآ آفعل ، وحين آتحدَّث فأنآ آقصد مآ آقول ......
ومع من أُحِب آتحدث بتلقآئِيَّة تشبِه برآءَة الأطْفَآل آحيآنآ ....
آنَآ لِي نَفْسٌ عزيزَة ، لآ تقْبَل آنْ تدوس أرْضَهَآ الخَطَأ و الزَّيف والنفآق ..
آبتسم لك ، لآنِّي أُحِبُّك
 أوْ !
 أبتسم لك ، لأنَّك آحمق والأحمَق كـ بعضهم لآ يستحق مني حتى آبتسآمتي !!
تأَكَّد لِي خلآل هذآ العآم ، آنّ آحبَّة كآنوآ هم على شَفَآ جُرُف ، فـ سَقَطُوآ
ولم آندَم عليهم آبدًآ .......................................!
وتأَكَّد لِي آنّ آحبَّة
 كآنوآ للوفآء آهْل وللحب وَطَن وَ تمسَّكُوآ بي وبقَوآ على قربي محآفِظِين
بكَوآ حينمآ آعتزَلت الجميع وآبتعدت ، و آتصَلُوا بي كثيِرآ ولم يقطعوني ...
قَدَّروآ ظرفي و كآن دعآؤُهم لي وُصَآلهم ...
أنآ حقًّآ فخورة بِهم ...
في هَذَآ العآم ، آنكشَف لي آنُّه ينبغي لي آنْ أَكُون بعِيدَة ،
ذاك أفْضَل للجميع ، لآنّ الأَمَآكن آصْبَحَت مُغْلَقَة وتعَذَر الإجتمَآع ..
آنآ لم آكْتُب لأبآلغ آبَدًآ كلمآ كتبته كآن وآقعًآ بـكُلّ معنى لحرفي ..
آخْتَرْتُ موْطِنًآ للحرْف نآئِيًآ عن جمِيع القًلُوب المتطفِّلَة
عن جميع الأرْوَآح التي ربُّمَآ تنتهِزُ فرصَة ضَعْفِي آحيآنآ ...
بالرغم من آنِّي قَوِيَّـــــــــــــــــة جِدَّآ قـويـة بربِّي دآئِمًآ ...
آوه ، مآزآل بجعبتي الكَثِير أودّ الحَدِيث والإفْصَآح آكْثَر ..
هَذَآ العآم ، لآسَمِّيه عآم المُفَآجَآت ...
آنآ لآ آدْرِي على أيّ مُفَآجَآة سترسُو سفينته ...
لكنِّي آثِق بـ آلله .. أنَّ كلّ الأَشْيَآء ستكون على مآيرآم
فَأنَآ متفآئِلَة رغم كلّ شَيْء ........
أَكْثَرت الحديث ، لكن صدْرِي ممتَلِئ والهدوء يملؤنِي
وَ شَيْءٌ يدُبّ في قلبي بـِ خَفَآء يُخْبِر سَيِّدِي آنِّي أُحِبُّه ...!
لكلّ فتآة سيِّد آلَيْس كذلك ؟
لِذَآ فهُو سَيِّدي منْذ كُنْت طِفْلَة أَمْرَحُ بحجْرِه ...
لآ تعقتدوآ آنَّ سيدي هو آبِي.....
مُطْلَقًآ ، فـ أَبِي لمْ يُنَآدِ على آسمي يوْمًآ - رحمه الله -
لقد كآن يجهلني
هُوَ فقط خَلَّفَنِي لـ سيّدي ....................................................!
لكنّ سيدي المعنِيّ ، هو ذَآك المَلآك بِهَيْأة البَشَر
يُشْبِهُهُم كثِيرًآ ويبْقَى عنهم مُخْتَلِف ...
هُو كذلك يحتآج ..... لو أَرَحت رأَسَه على صَدْرِي وأخْبَرته بمآ يحوي
ذآك النَّآبـض يسَآرِي له ! ....
ليلَتِي اليَوْم هآدِئَة ، والقَلَم بين يديّ طآئِش على صَفْحَة البَوْح
آحتآج آنْ أُهَذِبُه بكلمآت /
يآ قَلَم ،
آستهدِ بالله
وَ كُلْ بيمينك
و دع مآلآ يعنيك .......................!



/
* تصبِحُونَ على خَيْر ،





السبت، 24 ديسمبر 2011


بَئَى كِدَه يآ مْعَلِّم !!!!!!!! ...... 




/

* شطحة
لكنِّي أُحِبُّك وَ أُحِب مآ تُحِبُّه لأجلك .........






آندفَآع أمْوَآج البَحْر في بعض الأَحْيَآن ...
يُذَكِّرُنِي بـ آندفآع مجآنين الحُبّ في بدآية الوُصَآل !
أوْ بـِ غَضَبِ طِفْل فقدَ أَبَوَيه وَ يبكِي ظُلْم النَّآس له ...
يذكِّرْنِي بـ ثَوْرَة آبٍ كبُر سِنُّه وَ لمْ يَجِد حولَه آحد من آبنآئه المشْغولون !
و بـ أُخْوَة لم ينجِبِهم الرحم ذآته ، ينتحب آحدهم لآنَّهم 
وَآروْآ جثمآن الآخر بالترآب !
أو هوَ كـ غَضَب الأُنْثَى حين تشتآق ولم تجد حبُّهآ حولهآ ....
آندفآع البحر ليس سِوَى آحآسيس فآئِرَة 
لم تتحمل الكَبْت آكْثَر ، الجميع يستودع البَحْر مكنونه !
والبحْر لآ يستودع مكنونه آحد ....
آلآ يحقّ للبَحْر آنْ يَثُور أن ينهآر وَ يَغْضَب.... 
هدوء البَحْر يُشْبِهُنِي كَثِيرآ ....
هدوء البَحْر وآحتوآئِه لمآ حوْلَه يذكِّرُنِي بذآتي ، 
آلآ آنِّي لآ أغرِق آحدًآ ، لآ آقتل آحد .... 
ثوَرَآن الأموآج تذكرني بـ صديقين حميمين 
أو كمآ يُظنّ آنهمآ كذلك .. مآت آحدهم لطعنة الآخر بظهره ،
بالسَّيْف الذي قد آستأمنه عليه.... و علَّمَه كيْف يمسكه !
كم يُشْعِرُني آنقلآبه بـ أمّ رؤوم ،
ضَحَّت بنفسهآ لآجْل آبنآئِهَآ ، وتجرعت الضَّيم لأجلهم ..
ثم لم تنتهِ المأسَآة بل تضَآعَفت في كبرهم ....
آنهدآر البَحْر كـ غَضَب الحلِيم ،
الذي يجب علينآ آنْ نتَّقِيه و نتَّقِيه آذآ غَضِب ....
لآ آحَد كـ آتسآع صدر البَحْر و حلْمِه على البَشَر ..
لآ آحَد يُشْبٍهه آَبَدًآ ....





/






آحتآج آلى زمَن ،
كَيْ يَنْضِج قلبي آَكْثَر وَ آسْتَطِيع آنْ آَقْسُو !


/



أُوْه !
هَلْ طلَعَ الصَّبَآح ؟
آَشْعُر بإِعْيَآء شَدِيد ، وصُدَآع يَفُوق كل شيء ....
كآن ليلي طوِيلاً جدًّآ ، حسبته لن ينقضِي !
تَبًّآ للأَرَق وَ للشًّوْق ، والبَعُوضْ !!!!!!!!!!!
يَطِنُّ الشَّوْق في قَلْبِي وَ يَهُدّ مآبيْن الأَضْلآع
بينمَآ البعُوضَة
تَطِنّ في أُذُنِي طنِينهآ المُزْعج الأَحْمَق ! ....
والأَرَق في عينيّ كَـ بَوَّآبٍ يأبَى آنغلآقُهُمَآ قَبْل الفَجْر ....
هَلْ طَلَع الصَّبَآح ؟
أُرِيد آنْ آغْفُو مِنْهُ بَعْضَ سَآعَة .....
لَمْ آنَم آلآ بعد الثَّآمِنَة ، صحَوْت على صوت رِسَآلة من آحدهم !
نَسِيتُ أنْ أَضَع هآتفي صَآمِتًآ ....
تَبًّآ لجنوني ...
ثم غآدَرَنِي النُّوم بِلآ قرآرعودة ...
لِذَآ فإِنِي نَفَضْتُ رِدَآء الكَسَل و صَحَوت
آتحسَّس شيء مآ في قلبي ...


صَبَآح الخَيْر ..

/


الخميس، 22 ديسمبر 2011


آَنْتِ غَآدَرْتِي !
فَأصْبَحَت المَدِينَة كَأنّها مهجُورَة
كأَنّمَآ لآ سُكَّآن فيهآ
كَأنَّمَآ ، لآ آحَد يسِير على ظهرهآ وَ يطؤ آرْضِهَآ ....
بَدْرِيَّة ، غَآبَ البَدْرُ عَنَّآ لآنَّ مَرَآسِم وَدَآعه آنتهَت !
لكنّك بدْرٌ من طرآز مختلف ،
لآ تنتهِي موَآسِمُك ، فـ كلّ الأَيَّآم لكِ موسِم ..
جَمِيعُنَآ من دونك نَشْعُر بالغُرْبَة
عُودِي ، فالغِيَآب آذَآ طَآل يُحْرِق المَحَآنِي
آلجَمِيع يتَرَقَّب مَسَآء الأَثنين ، ميعآد طلعَتُك
لكنه آتَى وآنسلخ ولم تأتين ،
ثُمّ آصْبَحْنَآ نَعُدّ دقآئق الآيَّآم منتظرين ظهر الخَمِيس
لكنّ آنتظَآرُنَآ ، آنتظَآر من يعلم آنَّكِ لستِ هُنَآ ...
آيَآ كُوَيْت ، آعِيدي لنَآ بدْرَنَآ
بَسْمَةً في أَرْضِنَآ ...
يآ كُوَيْت قُولِي لهَآ عُودِي ....
فالأرْض من دُونِهَآ
دَآكنة لآ تشبه أرْضَنَآ
آخْبِريهآ آنّ آلسُّطُوع ذآك الذي يرآفق وجودهآ
أَفَلْ منذ فآرقَت حدود مملكتهآ ,
المملكة جميعهآ حزِينة ، فلـتعودِي  !
عودِي ولترتدِي العتمآت بَدريَّة ....
و الظلمآء تنقلب بدريَّة ..
و تُسْعِدِينآ ..

/

الأربعاء، 21 ديسمبر 2011



حبيبي ، صبآحك آلحبّ آولاً
و صَبَآحُك آنْصِت إِلَيّ جَيْدًآ ، ثآنِيًآ ....

زَرَعْت الدُّروب بينَنَآ وَرْدًآ ، مَلَّكْتُك قلبِي والقِيَآدَة ...
أَعْطَيْك مآلمْ أُعْطِ آحَدًآ  ،
رَسَمْت معك الأُمْنِيَآت وً الأحْلآم ..
وَثَقْتُ بِك وَ بِقلبك كَثِيرًآ وَآنَآ آلتي لآ تُعْطِي زمآم الثقة بِسُهُولة ...
مَعَك أَشْعر بالسُّكْر وكَأنَّمَآ الدنْيَآ هُنَآ تتحدَّث و تزجي العطآيآ ..
معك آَشْعُر بحجم السَّعَآدة ، السَّعآدة الكبيرة التي لآ يحويهآ صدري ...
آعطَيْتُك مَسَآحَآت كبيرة وآسِعَة شَآسِعَة بلآ مدى بلآ أُفُق !
وَ أَنْت هُنَآ كـ المَلك كـ الأَمِير كـ القَآضِي ...
كـ ممممم  اللآ شيء كـ نفسك فقط !
آرْجُوك رجْوَى المَكْسُور رَجْوَى العَزِيز رجوَى المعتَدّ الخآضِع
لآ تَخْذلني يومًآ ولآ بَعْض يوم .............
( أٌحِبُّك  جِدًّآ )




/

كَآن من المُفْتَرَض عليّ ، آنْ آَتَعَلّم دَرْسًآ ممآ رَأيْتُه قبل عآم تحديدًآ !
آخذ الأُمُور بـِ عفويـة لآ يُجْدِي بالنفْع دآئِمًآ ....
ظنُوُنُنَآ البَيْضَآء قَدْ تُحَآل يومًآ آلى بِرْكَة دِمَآء
لآ آحَد يستطيع تضْمِيدَهآ ...
شُكْرًآ ، شكرًآ .. لكلّ الأيْدِي التي علمتني درْسًآ بالمَجَّآن
على هيْأَة الجُرْح كـ عطيّة ..



/



آَرَى مُسَمَّـى الأَصْدِقَآء كَبِير ، كَبِير جِدًّآ على بعضِهِم !



/


الثلاثاء، 20 ديسمبر 2011




/








/





/




/

بآذخـة آلجمآل ، تصآميم المبدع ƦмααƊɐ



يَآ رَبّ آكتُب لنَآ آلخَيْر و آلرحمَآت ...
فـ نحن بدونك يآ آلهي عآجِزيــــــــــــــــــــــن ، !



/


آَشْيَآء كَثِيرة ، عَجِزْت آجهآضِهَآ عن ذَآكِرتي
آرَآهآ تتَمَسَّك بِهَآ وَ تنْكَؤنِي يومًآ بعد يوم !




/




تَبًّآ لـ عقْلِي حينمَآ يحكمني وَ يجعلني آقْسُو !

/

مَسَآء آلخيرآت وآلليرآت
يو كآن هير مي ؟ آي فيل مممممممم وآت ! آي دونت نو! ..
آليووم آبتدت آجآزتي  آجآزة مآقبل الإمتحآنآت يعني هدوء مآقبل العآصفة
شسمه ،
آليوم آلصبح قبل آروح للكلية صآر لي موقف لآ آحسد علييييه
بغى يوقف قلبي بس آلحمدلله عدّت الأمور بسلآم ، حتى رحت متأخرة كثير
تقريبآ حوآلي ثمآن آلآ ربع وآنآ آركب آلسيآرة ...
وبقيت متوترة حتى لمآ دخلت الكلية آخذ نفَس قبل آدخل القآعة آحس بشعور صعب
بس آلحمدلله صآرت آلمشرفة مآجت والدكتور صحيح بآدي وكتبوآ عني لكن
شيء طيب مآفيه مشرفة عشآن مآ آتصآدم معهآ .... و جبت كرسي ونزّلت رآسي عليه شوي ..
آبغى آستردّ طبيعتي ... و بس قمت وبديت آكتب معآهم وآنقل آللي فآتني ، وخلصت المحآضرة
و آخذنآ بريك غيرت فيه جو شوي و آحس آني بديت آرجع لوضعي تمآم ...
بس آحس بصدآع خفيف ، ورجعنآ نكمل محآضرتنآ آلآ آلدكتور يقووول
بآخذ فآصل عشآن عندي آجتمآع وآرجع لكم ، و طلعنآ نتمشى الثلآثي الجميل ،
والذي مآلبث آلآ تحول آلى ربآعي خخخخ آلمهم آنه آلدكتور آسآمة آعطآنآ درجآتنآ
يآ آنه آذآ نآدَى على آسمي تجيني آم الركب ههههه آخآآآف كنه ينآظرني ،
والحمدلله درجآتي ججججدآ جميلة وحلوة ومرتفعة بالدرآمآ والشعر آلله يتمم على خيرررر بسسس
و كمآن معطينآ ببعض الموآد درجآتنآ وصرآحة مآعليهآ درجآتي حليوة آلآ في مآدة للآسف نآزلة شوي
يبي لي شدّة حيل بالنهآئي
آلجدير بالذكر  آن دكتورنآ آسآمة شيء خرآفي متعآآآآوووووووووون طيب لآبعد حدّ ...
آعطآنآ خطة الأسئلة كيف و حدد معنآ جزئية بسسيطة نذآكرهآ و يعلمنآ وش نذآكر وش نخلي
ويقوووول آن الجميع بآعطيهم درجة المشآركة كآملة حتى آللي كآنوآ مستحين يعني وآآآآوو 
كم مرة ينآدي آسمي وآستحي مآ آقدم له شيء .. 
وه بس يعني آلله يوسسسع له ويفرج عنه ويجزآآآآآه كل خير من جد دكتور يستحق الإشآدة
بعدين آخذتنآ نسيـبة جآمعة معنآ خليط من الأقسآم ، وكنت على آعصآبي مآدري وش فيه بطني وجعني شوي ..
وودي بس تخلص وبآطلع ...  ختمت معآنآ المنهج وبكذآ نكون ختمنآ جميع المنآهج
وطلعت آسلّم نشآطي لآستآذة فتحية ، وآنآ مآقدر آتزن من وجع بطني آحسه يرقى على صدري مآدري كيف
بعدين خلآآآآص دقيت على آخيي وطلعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت .....
آآآه وخلــــــــــــــــــصــــــــــــــنــــــــــــــــــآ دآرسين ، بس بآقي زنجبيل خخخ آستظرف
آيه وخلصت الدرآسة بتآع الترم الأول بآقي نختبر نهآئي الأثنين هذآ لمآدة المحآدثة
بعد كذآ خلآص تبدآ الأمتحآنآت النهآئية بـ 6 / 2 ....
و رآح تستمر لحد الثلآثآء من الأسبوع الثآني ...
ونعطـل ، وتبدآ آجآزة منتصف الترم يآرب نكون نآجحين و يوفقنآ ربي و يسهل علينآ ويشرح صدورنآ للمذآكرة ...
آيوووآآآه وآيش كمآن ، خلآص THAT IS ALL ..


SEE YOU LATER



الاثنين، 19 ديسمبر 2011


رَبِّ ، من آعمَآقِي أُنَآجِيك
في عُتُوّ هَذَآ الشتآء و زمهريره القآرِس
وبين عتبآت الألَم المُتَقَوْقِعَة على جَسدِي ،
و على كَتِف الإرْهَآق تلك التي ترْبِت الأَقْدَآر عليه بـ غِلْظَة !
 كُنْ حوْلِي وَ في عونِي ....
فَ آنآ  لآ شَيْءٌ يُذْكِر آن لَم تكُن قربي يآ آلهِي ....



/


عَآنِقْنِي ،
لآ تَسْأل عمَّآ فيني ،
عآنِقْنِي ولـ تُدفئ بيديْك يديني !
عآنقْنِي ،
وعلى صدْرِك فـلتبقيني ...
عآنِقْنِي آرجوك بقوّة
فالروح بقربك منشوَّة ...
والرآحة قربك مرجوَّة
عآنِقْنِي ....
لآ تَسْآل عمآ فيني ..
عآنقني ،
فلـتطفِئ جمرآت حنيني
عآنقْنِي آرجوك برفْق
شريآن فؤآدِي سيدُقّ
قوَّته تبتُر آنْفَآسِي
دَفِّقْ آنفَآسُك بِي ، دِفْق
لآ تُبْقِي في جَسَدِي عِرْق
فجِّر بِي حُبٌّك يآحُبِّي
عآنِقنِي
ولتبقَى قربي
عآنقني 
و لتسكن عيني
عآنقني لآ تسآل عنِّي
 و آرتَقْني يآ عشقي رَتْق ،
آرجوك
لآ تُبْقِي جًمْرْ
دمِّر نيرآن تَتَسَعَّرْ
آقطع آشْجَآن تتزَمْجَر
في بعدك وآبترْهَآ بَتْر
عآآ آ آ آ آ آ آ آ آ آ نـــــــــــقنـي
لآ تًسْألني
عآنقني لآ تُهْمِلنِي
آلتفّ على جَسَدِي آلتفّ
وآجعل كفك حول آلكفّ
لآ تهمل من جسدي جُزْءً
و آلآ !
عرْضْتهْ للتَلْف !

عآنِقْنِي ،
يآ نُور عيوني
حبُّك آمْطَرنِي بمزُونِي
آنت ولآ غيرُك مفتونِي
مفتونٌ قلبي بـ جنوني
وجنوني بِك عينُ العَقْل
عآنِقْني وَ تَحَسَّس نبْضِي
لآ تُحْصِي كم وًقْتًآ تمْضِي
نعِّمْنِي دع جسَدِي يحضِي
قربُك ، آنْفَآسُك لي حَظّ !

عآنِقْنِي ،
دع روحي تَكْسَب
عآنِقْنِي ستكون آلآغلَب
جآئِزَتِي لك كسْب القلب ....
يآ حُبِّي آنت ويَآ عُمُرًآ
يسْكُن قلبي منذ الصِّغِرِ
قآلوآ وقديمآ مآقآلوآ
علم الصغرِ نقش الحجرِ
يسكننِي حُبُّك يآ عمري
يحظَى عِشْقًآ يحظَى وَطَنًآ ...
كنفًآ ، رَغَدًآ ، كُلّ المطلب .......
عآنِقْنِي
دعنِي آتنفَّسُ رآئِحتك
دع قربي لك مآئِدتك
دعنِي آرحل وَ بك آصُحو
 دعني آثمل وَ بِك آغْفُو  .....

عآنِقْنِي وَ لتبقى قربِي
عمرًآ ، دهرآ لآ يتزلزل !





/



الأحد، 18 ديسمبر 2011



الأَمْرُ لَيْسَ صَعْبًآ آبَدًآ ،
فقط آقْتَرِب منِّي
ثُمّ آقتـرب
آقترب آكثَر ،
و آحضنننننننننننننني بـِ شِدَّة !



/




بِـ قُرْبِك شَعَرْت بآختلآف !
الدنْيَآ بقربك جميلة ، آنآ بقربك قلبٌ مختلف ..
آنآ شيء آخَر آذْ تُشْعِرْنِي آهتمآمِك
شَيْء آخر آذْ تتحَدَّث آليّ بآقْبَآل وَ حُبْ ...
آرْجُوك ، آبْقَ بقربِـي ، لآ تبتعِد آبَدًآ
لآ أُرِيد الحَيَآة المُوحِشَة مُجَدًّدًآ ...
آرْجُوك آعْطنِي وَعْدًآ آنْ تَبْقَى لِي وَ مَعِي طِيلَة الحَيَآة ..
آحْرُفُكَ لَذَّتِي ، وَ صِحَّتِي وَ القرْب منك جَنَّتِي
أُحِبُّك ........................................................




/



بآلآمْس آقْفلت هآتفي لمْ آرْغَبْ بِآحَد !
كُنْتُ على بعضٍ من آلتعَب والتوتُّر ، أُرِيد آنْ آكُون مع ذآتي ..
آقْفَلْتُ هَآتِفِي ، فـ تَوَآصُل رنِينه وَإنْ كآن صَآمِتًآ يزعجني ..........
في حَآلة لآ آتَقَبَّل بِهَآ الحَدِيث ؛ لآني آشْعُر آنَّه ليْس هُنَآك من سيفهم مآ آجد ..
لذآ فالصَّمْت وَ العُزْلَة آجْمَل بكثير من آنْ آتحدَّث لمن سـيُسفِّهُني
أوْ يرمِيني بـ ...
كنت أُرْغِمُ نفسِي على النَّوْم لكنِّي آتألَّم فلم آقْدِر
كآن الأَلَم شديدًآ حتَّى آنِّي لآ آستطيع آنْ آفُكّ ثنْي قدَمَيّ عنه ,,
بل حتّى الإنقلآب يشكِّل لي آزْمَـة ،
كآنت الآلام مستمرَّة آلى  الثآنية صَبَآحًآ !
ثمّ غفوت غفوآت متقطِّعَة ... على السَّآبعة تمآمآ صحوت
مُرْغِمَة نفسي للعودة آلى آحضآن النوم ...
آآآآه آحضآن آلنوم آذآ آتسعت مريحة جِدًّآ .......
يومي الدرآسي لم يكن سيئًآ ، ولم يكن جميلآً ،
محآضرتآن يطغو عليهمآ الملل ، يآ آلله كم آتمنَّى لو كنت بالفرقة الرآبعة
ليبقى الرحيل عن جآمعتي وَشِيكًآ ....

رَبِّ وَفِّقْنِي وَ يَسِّر لِي عجآف أموري يآ رحِيم .



/




آحتـآج آلَى لآ شيء
آحتآج لآ آحـد !
شيء من التعب يحيطني لذآ لآ آريد آن يرآني أتألّم ..
رغم يقيني آنه بالفعل لآ آحد سيكلّف نفسه السؤآل
حينمآ آنزوي صآمتة على نفسي ....




/

- صبَآح آلخير يآ حنآن ، عسى آن يكون يومكِ خيرًا
وتنجلي سَوْرَة التعب ...


السبت، 17 ديسمبر 2011



رَبِّ ، عَلَيْكَ توكَّلْت في أُمُورِي كلُّهَآ ....
ولآنَّك الرحِيم الحكيم ، قَرَّت جوآنِحِي وَ آبَتَسَمْت بآرتيآح !
آلِهَي وَحْدَك من يَعْلَم حآجَتِي إِلَيْك فلآ تِكِلْنِي إِلَى نَفْسِي ....




/


آصْبَحْنَآ وَ آصْبَح المُلْكُ لله ،




آلآصْدِقَآء وَطَنٌ كَبــيــــــــــــــــــــــــــــــــــر !
يَتِّسِع لكَآفَّـة الإزْدِحَآمَآت التي تحْوِيـهَآ آجْسَآدُنَآ وَ العُقُول ...
الأَصْدِقَآء عَآلَم لآ يَسْكُنُه سِوَى المُلُوك ...
وكلّ من يسِير على آرْضِه مَلِك ...
لآ يُوجِد في ذلم الوَطَن ملِكًآ وَ مَمْلُوك
ولآ يُوجَدآنْظِمَة مُرُورِيــِّة يُعَآقَب عليْهَآ مُخَآلِفُهَآ
وَ لآ مَجَآل لـ نِظَآم سَآهر !
الجمِيع يغْدِقُ حُبَّه وَ تكآتُفَه بـ سُرْعَةٍ مجنونَـة ..
وَ هُو مُسْتَعِدٌّ للإِخَآء دَآئِمًآ فَلآ آشَآرَةً حمرَآء توقِفُ ذلك ....
ولآ حدود لِسُرْعَة الإسْتِجَآبة ......
الأَصْدِقَآء وَطَن الحُرِّيَة وَطَن الإرْتِيَآح الأَكْبَر
الأَصْدِقَآء ليْسُوآ آوْطَآنًآ صغيرة ! ...


شَرُّوف ، هيول ، آلّو ، لطوف ، سعآعيد ، سَحَر ، مَهَآ ، شوش & لولي )
سيَدُوم لكُم حُبِّي فَآنتم لِي الوَطَن ومُسْتَقَرّ وَفَآئِي ....
صَبَآحُكم صَدَآقـة وَ بيَآض روح ...


أَتَظُنُّوآ ؟!
أَنّ هُنَآلِك إِنْسَآن لَمْ يَعِش تَفَآصِيل الحُبّ وَ لَمْ يُعَآنِيـهِ يَومًآ ؟ !




/




وَ مَآ مَعْنَى الصبَآح آنْ لَمْ يَصْحُو !
وَ مَآ مَعْنَى بِدَآيَـة اليَوْم آنْ لَمْ يٌفِـيق ؟
لآ صَبَآح ولآ آشْرآق و لآ معآنِي للحَيَآة
آذَآ كآنت آجفآنه مُغْلَقَة حَفَآظًآ على عينيه الجمِيلَتَيْن !! ...
صَبَآحِي يبْدَأ حينمآ يفتح حبيبي آجْفَآنه ...
لـ تُشْرِق بآنبلآجهمآ شمْسِي .....




/