زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الأربعاء، 29 يونيو 2011


فَآت آن الإِنْتِظَـآر !
دَعْنَآ نُشَعْلِلُ وَجْدَنَآ وَضَح النَّهَآر ..
يَغْلِي آشْتِيآق قُلُوبُنآ ..
وَ الحٌبّ فينآ بآزْدِهَآر ..
قَدْ سَآل مَآء عيوننآ ..
وَجْدًا وَشَوْقًا في السَّحَر 
يَآ مَنْ بِحُبِّك مآلكِي
و آلحُبّ نَوْحًا ينْتَشِر ،
 دَعْنَآ هُنَآ / دعْنَآ هُنَآ . . .
فـ النبْض آخْشَى يَحْتَضِر !
إِنْ لَمْ تُلَمْلِنُي يَدَيك ..
موتِي مُحَتَّمُ يآ حَبِيب . . . . .
مَوْتِي غَدَآ منِّي قَرِيب ،
إِنْ لَمْ تُلَمْلِمُنِي يَدَيْك . . . !




/
...



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق