زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الاثنين، 20 يونيو 2011

الصورة الرمزية NJD

سأتَفَجَّر بِك !....
وَ أفَجِّرُهَآ لَك ْ ....
حَبِيبِي أَنْت .. وَ نَبْضٌ آسْتَوْطَن الرُّوح مُنْذ نُعُومَتِهَآ ،
لآ شَيْء يَفِي و إِن نَثَرْت حروف العُذوبَةِ عَلَى عُذُوبَتِك ...
أَوْ إِنْ خَبَّأتُك بِي ...
أَوْ إِن أَصْبَحَت مَدَآئِنِي خَآلِيَة إلآ بِك ..
حَتَّى وَ إِن كنت وَحْدَك الحَآكِم والمحكُوم ...
أَنْت لِي
وَ أَنَآ سَ أَظَلّ لَكْ
لَنْ أًخَآف وَ لآ تَخآف ...
لَكِن ...
دَعْنِي أَنْعَم برؤْيَتِك ِ قُبَآلَتِي ....
دَْعنِي أَسْتَنْشِق أَرِيج وجودك وَ رَآئِحَتك التي أسْتَطِيع تمييزهآ بسهُولة ...
كُنْ بالقُرْب دَوْمًآ ولآ تأْخُذْكَ مِنِّي غَيَآهِب البُعْد ....
إِنِّي أُحِبّك فلآ تَحْرِمْنِي ....


/

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق