زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الثلاثاء، 28 يونيو 2011


كُنْت أُنَآجِي أَلْعَآبِي عَنْك ...
و أُحَدِّثْهَآ بِك !...
كُنْت بعيني رَجُلي الوَحِيد ....
دَعنِي أَبُوح لَك بمَآ لآ تتوقَع ،

حِينَمَآ كُنت طِفْلَة وَ نَبْدَأ اللعب ...
كُنْت دَآئِمًآ آرْفُض أَنْ يَكُون لِي زَوْجًا في اللعْبَة !
إلآ أَنْ جَعَلَنِي أُسَمِّيه بآسْمِك ....
حِينَهَآ أَلْعَب وَخَيَآلي يُوهمني أَنّه أَنت وَ قَلْبِي يَنْتَظِرك ..
فإذَآ سَمِعْت صَوْتَك و رَأيتك آتيًا  ...
تَرَكْتُ اللعب و جِئْتٌك بِـ لَهْفَة ...
وَ حِينمَآ كَبُرْت ...
 تَرَكْت كُلّ شَيْء عَدَا آنْتِظَآ آ آ آ آ رك ...
أَوَ تَدْرِي كَمْ أٌحِبُّك !!!!...
أُحِبُّك فوْقَ مَآ تَتَصَوَّر ....




/
...


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق