كُنْت أُنَآجِي أَلْعَآبِي عَنْك ...
و أُحَدِّثْهَآ بِك !...
كُنْت بعيني رَجُلي الوَحِيد ....
دَعنِي أَبُوح لَك بمَآ لآ تتوقَع ،
حِينَمَآ كُنت طِفْلَة وَ نَبْدَأ اللعب ...
كُنْت دَآئِمًآ آرْفُض أَنْ يَكُون لِي زَوْجًا في اللعْبَة !
إلآ أَنْ جَعَلَنِي أُسَمِّيه بآسْمِك ....
حِينَهَآ أَلْعَب وَخَيَآلي يُوهمني أَنّه أَنت وَ قَلْبِي يَنْتَظِرك ..
فإذَآ سَمِعْت صَوْتَك و رَأيتك آتيًا ...
تَرَكْتُ اللعب و جِئْتٌك بِـ لَهْفَة ...
وَ حِينمَآ كَبُرْت ...
تَرَكْت كُلّ شَيْء عَدَا آنْتِظَآ آ آ آ آ رك ...
أَوَ تَدْرِي كَمْ أٌحِبُّك !!!!...
أُحِبُّك فوْقَ مَآ تَتَصَوَّر ....
/
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق