زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الخميس، 26 مايو 2011


وَآ خَجَلآآه مِنْك يَآ نَبْض يَسْتَوطِنُني  . . .
أَشْعُر بِآنْسِكَآب المَآء على جَسَدِي !
لَمْ أَدْرِ مَآلذي آَفْعَل وَمَآلذي أَقُول ...
أأغْضَبْ !
وَ كَيْف وَ قَدْ حَلّ على قَلْبَيْنَآ فَرَج ؟ ...
أأصْمُت !
وَ كَيْف فَقَدْ تَطِير من بين يديّ فُرْصَة ....
أأَتَحَدَّث عَمّآ يُخَآلِجُني ...
لَمْ أَسْتَطِع .. كلمآ آعْرِفُه هُوَ أَنِّنِي [ أُحِبُّك آَكْثَر ] !...


/
/
...


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق