حِين تَجٍنّ جَنآئِن آلليْل ...
و لآ نسمَع سِوى نسَآئِم الهوآء !
و حِينَمَآ آَخْتَلِي ثُمّ آنْزَوِي . . .
على سَجَّآدَةٍ في تلك الزَآوِيَة ...
أَسْجًد بِرَوِيَّة آنْحَنِي أَمَآم خَآلِقِي بِخُضُوع ...
آفُضّ لَه صَمْتِي وَ صَنَآدِيق آحَآدِيث سَآل مِنْهَآ خرَآجهآ ...
و أَذْرف الدمْع بـ حَنِين وَ تَوَجُّع وَ أَدَب ....
أيْ رَبِّ تَحَشْرَجت المَعَآنِي في خَلَدِي ..
فَ هَبْ لِي رَحْمَتَك وَ آرْزُقْنِي صَبْرًآ ...
حِينَهَآ فَقَط آَتَذَوَّق الإرْتِيَآح من أَعْذَب ينآبيعه
وَ كَأنْ لآ نَصَب في يوْمِي وَ عيشِي ....
[ أُحِبُّك رَبِّي ]
/
/
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق