حِينَمَآ تَكْتَض ذَآكرتِي بالذِكْرَيآت ....
وَ تَتَزَآحَم الأَحْدَآث بين عرصآت روحي !
كَثِيرَة هِي ،،
تِلْك التي تُكَبِّلُنِي لِأَعُود إِلَى الوَرَآء
فـَ أَعْتَصِر بالأَلَمِ تَآرَة ...
وَ أَتَخَآنَقُ مع الدَّمْعَة التي تُرَآوِدُنِي بالنُّزُول ..
آوَّآه من ذِكْرَيآتٍ تُمَآزِج روحِي ...
آكتضَّت مُفَكِّرَآتٍي بِهَآ ..
آمْتَلأت أَوْرَآقِي بِهَآ ...
كَآنت جُزْءً لآ أَسْتَطِيع تغآفله من حيَآتي ...
بل كآنت تلك الذكريآت عمْرًا ...
رَغْم أَنَّهآ لم تكن طويلة ! ولم تَدُوم !!!!
أبَدًا لَآ آَسْتَطِيع نِسْيَآنهآ ....
/
/
....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق