زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الثلاثاء، 24 مايو 2011

تَكَبَّرْ…تَكَبَّر!
فمهما يكن من جفاك ستبقى، بعيني ولحمي، ملاك ..

وتبقى، كما شاء لي حبنا أن أراك..
نسيمك عنبر وأرضك سكَّر وإني أحبك… أكثر..
يداك خمائلْ ولكنني لا أغني ككل البلابلْ ..
فإن السلاسلْ تعلمني أن أقاتلْ أقاتل… أقاتل لأني أحبك أكثر!
غنائي خناجر وردْ وصمتي طفولة رعد وزنبقة من دماء فؤادي،
وأنت الثرى والسماء وقلبك أخضر…!
وَجَزْرُ الهوى، فيك، مَدّ فكيف، إذن، لا أحبك أكثر وأنت،
كما شاء لي حبنا أن أراك:
نسيمك عنبر وأرضك سكَّر وقلبك أخضر…!
وإنِّي طفل هواك على حضنك الحلو أنمو وأكبر!




/

عذبَــــــــــة جدآ ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق