زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الخميس، 5 مايو 2011



صَبَآحُك عِشْق ...
يَآ حُبًّا يَقْطُن قلْبِي منذ طُفُولَتِـي
يُمَزِّقُنِي إرْبًا حِين كَبِرْت
صَبَآحُك جَذْوَة شَوْق مَآفَتِأَت تُصَآلِي جَوْفِي ..
صَبَآحُك وَرْدٌ أَحْتَفِظت بِه لِيَوْم لُقْيَآك ...
/
وَ صَبَآحِي . . . . .
كِسَفُ وَجَع !
حَدَآئِق آنْتِظَآر آلَتْ للذُّبُول....
كَرَآسِي آنْتِظَآر قُصِم ظَهْرُهآ ..
شيُوخ وَجْدٍ آحْدَوْدَبَت ظهورهم وأَرْهَقَهم الهَذَيَآن بِك ...
صَبَآحِي . . . . .
دَمْعَة لَيْل آحْتَبَسَت فِي محجري ..
بيْنَمَآ آنْت .. تتحَدّث لهم و لآ تُؤْلِي شَيْئًا ...
صَبَآحآتِي من دُونك / آنْكِسَآر /


/
/
/
....


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق