زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الاثنين، 9 مايو 2011


بِـ رِقَّة تَهَآدِي النَّدَى على الوُرُود
آهْمِسُ لَك يآ حُبًّا تَمَلَّكنِي ...
صَبَآحُك عِشْق لآ يَبُور ..
و صَبَآحُك آنَآآآ يَآ منْ تَفُوق بـ معآنيك الجَمَآل ...
كَمْ أُحِبُّك ....!


/

{ هَذَآ الصَّبَآح حين يَنْفَذ شُعَآعُه وَ يَنْثُر ظَفَآئِر الشَّمْس على الكَوْن ..
وَ يُدَآعب الأغْصَآن والشَّبَآبيك والشرفَآت ..
كَأَنَّه رَسُول من الضِّيَآء يُحْيِي الإيمَآن بالأمَل في نَفْس كل حَزِين
وَ يَبْعَث حيَآة من المقَآوَمة و رُوح جديدة من الصَّبْر ...
فـ صَبَآحُكم ضِيَآء لآ يَنْتَهِي ..
وَ فَرَحٌ لآ ينْضَب .... }


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق