زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الاثنين، 2 مايو 2011

 
 
حَتّى الطُّيُور التي نَغْبِطُهَآ عَلَى جَنَآحَيْهآ وَ آنْطِلآقُهآ ...
يُكَبِّل الحُزْن عينيْهآ و يَفْرُش على الأَرْض سِرْبَآل ضِيْق !
وَ يَجْعَل الكَوْن الفَسِيح كـَ سِجْن مُظْلِم....
يُطْرِقُون بأعينهم على الأَرْض مُتَأَلِّمِين مثلمآ نَفْعَل ....
فـ حِينمآ يُحَلِّقُون في فَضَآئنآ ...
مُرَفْرِفِين بـ أَجْنِحَتِهم
هُم تمآمآ كَـ أَنْغَآمًا نُغَنِّيهآ في شِدّة الحُزْن ...
أَوْ كَمَآ يَتَرآقَصً المَذْبُوح وَجَعًا ...
جنآحآهم و آنْغَآمهم
هِي وَسِيلتهم الوَحِيدَة للتعبير !
 
 
/
/
/
 
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق