زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الثلاثاء، 10 مايو 2011



كَم تبقّى ؟ شَهر !!
أحياناً أشعُر بأنني سأتراجَع فِي اللحظةِ الأخيرَه وأتخلّى عَنك وعَن أحلامِنا التي رسمناها معا مُنذ الطفولَه
فأنا لاأستَطيع إستيعَاب فِكرة إرتباطِنا حتّى الآنْ !
أنا أخشَى أن أُصطدِم بالواقِع فتتحطّم صورَة حُبنا الطفولِي التي إحتفظتُ بِها مُنذ سنييين
أنا أخشَى أن أكسِر قَلبك الطاهِر حينَ يُقابِلوا طلَبك لِي بِالرفض الجارِح
وَ أخشى كثيرا أن أتعلّقَ بِك بِقدر تعلُّقي بالحياةْ فأموتُ قَهراً


هَل الفُراق أفضَل ؟


بِقلم / حُزْن النبلآء في مدونتهآ بعدك على بآلي ...
تَفُوق الروْعَة :( آسعدهآ آلله ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق