زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الجمعة، 13 مايو 2011

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بِآلضَّبْط !
كَـ الأَطْفَآل أُرِيدُ أَنْ أَبْكِي ...
فـ الخَيْبَآت تَتَكَآثَر
وَ الهَمَّ يَتَزَآحم ..
و كِسَف الأَوْجآع آَخّذَت تنْهَآل عليّ ....
كَـ الأَطْفَآل أَحْتآج أَنْ أَبْكِي ...
عَجِزْت مُوَآرَآة شُعَل الحُزْن التي تُبْكِيني !
كَثِير هم الذين لَحَظُوا شَتَآتٌ خَآطِف في عيني !...
لكِنِّي أَبْتَسِم مُتَحَآشِيَة نظرآتهم ...
أُرِيد آَنْ أَنْهَآل حَدِيثًا ...
أَحْتَآج حَرْفًا فريد ..
حَرْفًا يخْرُج من رَحِم الأَووْجآع مُحَمَّمٌ بـ العَنَى الأَصِيل ...
ثَمَّة بُرْكَآن في جَوْفِي ...
وجمْرَةٌ في الفُؤَآد ..
أَحْتَآج أَنْ أَتَنَفَّس حَرْفًا ...
مُ خْ تَ لِ فْ / أَ ص يْ ل
لآ يَعْرِفُ التَّصَنُّع !



/
/
/

...


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق