زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الثلاثاء، 3 مايو 2011

اشتقت لكَ . .
ومْكابرة
لاجل الحظوُظ العاِثرة !
لاجل الوداد الللِي عطانا بَعْضناِ .. لاجل الحَنين
ذاك العظيم اللي تشابهنا عشإنه .. وَ اختلفنا
اللي جذبنا وانجبرنا بَ العناد ننافره ..!

اشتقتّ لكَ ، ومكاِبرة
من مُبتدا الصوت المُشَبّع في ضميري
بَ الأمانيّ وَ الأسى لين آخرهَ
من فلسفة جورك و إذعان إنصياعك
وارتباكي والنوى ..
والحلم ذاك الليّ رسمنا فَ الهوا . .
أكثر .. منَ انطوائي وُ ارتمائي واكتفائي
بَ الغياب اللي خذاني ،
واحتواك بكلّ هيبة ..!
أكثر أكثر ..

اشتقتّ لِك !
كثرَ الأمإني وَ العتبَ
كثر المواني و انكساراتَ التعَب
كثر الثوَاني والدقايق والهموم الـ حإضرة ..!
والله العظيم إشتقت لك ، ومكابرة

صوتي ملامحه اتّوَارى خلف جذع المقدرة
ذاك القديم . . !
اللِيّ أنا جيته كثير و غرّني
ماصار مثل أول قويّ . . !
خذلنيَ وُ أصبحّ هشيم . . !

صوُتي نسى طعم الأغاني والحنين
صوتيّ بعد صوتك قسىى !
عَيَّا يلين ..!

لا , لايردّك حزني البادي عليّ ..
لا , لاتردّك زحمة الآهات بِيّ
حزني ترى بَ اصادره ..

و ببقى ف بُعْدك صابرة !




/







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق