هِيَ تِلْك طُيُور الهَمّ ...
لآ تَبْرَح فَضآءَآتِي !
يَرُوق لَهآ أَنْ تَكُون بِجآنِبي دوْمًا ....
/
مَآ زِلْتُ أَغْبِط الطُّيُور ...
فِـ هِي حُرَّة مَتَى شَآءَت الرَّحِيل ...
مَتَى رَآمت الهُرُوب ...
مَتَى اشْتَهَت الإبْتِعَآد ...
حُرَّةٌ بِـ دموعهآ بـ آهآتهآ ... بـ آنغآمٍ تتلوهآ على مسآمعنآ
طِيلة النهآر ....
رَفِيقَة الشَّمْس هِيَ ..
وَ نَبْض رُوح النهآر ...
هِي الوحيدة من تسْتَقْبِل الصَّبَآح ب حَفَآوَة وَ فَرَح ...
وَ لربُّمآ تَرَقُّبٌ حَزِين ....!
و لَنْ أَفْتَأ يَآ طُيُورأَتَمَنّى لو كآن لِي جنآحآن
أُحَلِّقْ بِهِمَآ كـ إِيَّآك ....
/
/
/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق