زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

السبت، 23 أبريل 2011

منذ مده !
لم أعتني بشيء مهم أبداً
لان ممن أعتنيت بهم ،
إما خذلوني أو خدعوني !

فالآن ،
لا شي يشكل فرقاًً أبداً
لا النبض ،
لا الأنفاس المختنقه داخلهم ،
ولا حتى صوت ( ندائهم ) !

هكذا هي " اللآمبالاه بحرفنه " !




/


جَآءَت في آلصممميم ....
كمْ مُؤْلِم أَنْ تُصَآب باللآ مُبَآلآة بِسبب خذلآنهم
المتكرر وَ بِكثرة .... :(

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق