مذ فآرقتك و الصدآع لزيمِي ....
كلمآ خلوْت عنهم ...
آجدني آتحسّس رآسي بِـ هوس و آحتضنه بـشدّة ...
و آعتصرْهـ آحيآنآ أُخَر ؛ علّنِي أستنزِف ذكرآك .. و آرمِي بـهآ بعِيدًا عنّي ..
مذ فآرقتك و آنآ آشْعر بالوحدة ....
حتى حينما تحتضِنّي جموعهم تبحث عنك عيني بـ توجُّف بِـ حنينٍ مجنون ...
فـ تبوء فشَلآ و ترتمِي على صدر الآرض حسرة !
مذ فآرقتك و مؤشّر الجنون بِك صطبغ بالإحمرآر آكثر ..
فهو قآآآنٍ في غيآبك ولَم يفتأ بـ آزديآآآد ..
مـنذ أن فآرقتك و آنآ ح ز ي ن ـــة !!!
/
/
،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق