زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

السبت، 23 أبريل 2011

,‘
تـَغَيَّرْتُ عَنْ عَهْدِي ومازلتُ واثِقا
وما كنت إذ مَلـَّكتـُكَ القلبَ عالِما
بأنـِّيَ عَنْ حَتفي بكـَفـِّيَ باحِثُ
فديتكَ إنَّ الشَّوْقَ لي مُذ هَجَرْتني
مُمِيتٌ فهلْ لي مِنْ وصالِكَ باعِثُ؟
سَتبلى اللـَّيالي والودادُ بحالِهِ ؛
جَدِيدٌ وتفنى وهْوَ للأرض وارثُ
ولو أنـَّني أقسَمْتُ أنـَّكَ قاتِلي ؛
وأنـِّيَ مَقتـُولٌ لما قِيلَ حانِثُ ...
 
/
/
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق