لآ تَسَلْنِي كَمْ أُحِبُّك ...
لَكَ أَنْ تَضَع آصآبِعُك بآشْتِبَآكٍ مع آصآبعِي المرْتَعِشَة
فرَحًا وَ نَشْوَآنًا بِك ..!
حِينهآ فقط ...
سَتُدْرِك كم أُحِبُّك ..
وَ ستدرك حتْمًا .. أَن حُبِّي
مآ هُو إلآ عِشْق حَقِيقي ّ ....
بِلآ أَيّ مُقَآبِل ...
أَحْبَبْتُك لذآتك ..
من دون أَيّ شَيْء ...
وَ لآجْلِ لآ شَيْء ...
فقط آحبُّك ...
أُحِبّ سوآد عينيك ...
و أَنْفُك الشَّآمِخ يَسُود بـ شموخه معآلم
وَجْهِك الذي تَضِيع عينآي حين تغرق بتفآصيله ...
رُبَّمآ لآ تُدْرِك قَدْر جَمَآلك ...
رُبَّمَآ أَنّك لمْ تَرَ صورتك في عيني ...
لَكَ قًبْلَة .. من صِمِيم الروح ...
تنتثِر على جَسَدك الذي آحتوى عِشْقِي
منذ الطفولة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق