زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الأحد، 24 أبريل 2011



....
بَدَأ مِنْ تلْك اللحْظَة مِيلآدي
وَ من تِلْك اللحْظَة أَصْبَحَت نَظْرتِي
لكُلّ الأشْيَآء مُخْتَلِفَة ..
تمَآمًا ..!
كـ نَظْرتَيِ إلَيْك من بَيْن خَلْق الله !

كَمْ أَوَدّ لَوْ أَمْنَحَك القُدْرَة على رُؤْيَة ذآتك بِـ عينيّ ..
كَيْ تَعْرِف حَجْم مآ يَخْفِقُ لكَ قلبي يَآ قَلْبي ...

منْذ أَنْ صَرَخت روحِي بـِ حُبَّك ..
هُوَ ذآ يَوْم مِيلآدي ....
لكنّ حُبَّكَ دَوْمًا فَتِيّ قَوِيّ ..
وُلِدَ كَبِيرًا !
لآ يمْرَض ... لآ يَضْعُف ...لآ يتَوَآنَى ... لآ يختفي ...
لآ يَشِيخ .. لآ يَهْذِي ...
دَوْمًا فَتِيّ ...
أُحِبُّك بعمْق مآ تحمل [ أُحِبُّك ] منْ معآَآن ...

/
/
...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق