تُرَى هَلْ بِـ مَقْدُورِي لَوْ عًدْتُ إِلَى آلوَرَآء
خَلْف بُعْدٍ سسٍسسحِيق !
تُرَى هَلْ لَوْ امْتََّدتْ يَدِي لِمَآ خَلْف الآن ...
للقَدِيم ... حَيْثُ طُفُولَةٍ حَزِينَة ....
حَزِينَة هي حَقًّا ولكنّهآ إلَيّ أَحَبُّ ....
كُنْتُ حُرَّةً بـ انْفِعَآلآتِي ....
حرَّةً بـ صَخَبِي الهَآدِئ .. وَ بِهُدُوئِي السَّآكِن
الذي مآ فَتِئَ يَتَنَآمَى وَ يَكْبُر في جَوْفِي ...
هَلْ بِـ مَقْدُورِي لوْ عُدْتُ إِلَى الوَرَآآآآآآآء !!!!!
/
/
/
.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق