زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الخميس، 28 أبريل 2011



صَبْرًا حَبِيب الروُح وَ حَيَآة آلقَلْب ...
لآ يَحْزُنْك البُعَآد وَ يَشْطُر شُمُوخك ...
فمهْمَآ تنَآهَى بُعَآدُنآ ...
وَ نَخَر البَرْد أَجْسَآدُنآ ...
وَ أَذَآقَنَآ الفِرَآق عَلْقَمَه وَ آلَمَه ...
صَبْرًا ... فـ كَبَدِي لآلآمِنَآ تَفُوح ...
أعْلَم كَمآ آنْتَ تَعْلَم ..
أَنّ لِعِشْقِنَآ حِكَآَيَة آخْتِلآف لآ تُنْسَى ...
ولآ نسْتَطِع عنْهآ سَلْوَى ...
صَبْرًا حَبيبِي ...
فمهمآ سَكَن البَرْد عِظَآمنآ ...
سَـ يَلُمّ عليْنَآ الربيع دِثَآر القُرْب واللقَآء ..
ثُمّ لآ فِرَآق . . .


/
/
/

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق