رَبِّ ...
وَ مَعْ مَطْلَعِ صُبْحٍ جَدِيد ..
آكْتُبْ لأَحِبَّتِي فَرَحً’ـا يَمْلأ دُنْيَآهُم ..
وَ بَسْم’ـةِ صِدْقٍ لآ تُفَآآرق شِفًآهُم .....!
صَبَآحُك أَغْصَآن وِدّ تترَآقَص على نَغَم الطُّيُور ،،
وَ بَآقَآت وَرْدٍ لآ تَذْبُل وَلآ تَبُور ..
حَسْبُ ضَيْءِ الصُّبَآح وَ أَنْفَآسُه أَنَّ قَلْبَك فِيْهِ نَآآبِض ،،،
أَوَ لآ يَحِقُّ للصَّبَآح أَنْ يَغْتَرّ وَهُوَ يَحْتَضِن أَنْفَآسِك !..
/
/
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق