زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

السبت، 16 أبريل 2011


رَحَلُوآ ....
تَآرِكِين خَلْفَهَم آَهَآت تَلْتَفُّ حَوْل أَعْنَآقِنَآ ...
جَآعِلين منْ مَكَآنَهُم فَجْوَةً فِي أَجْسَآدِنآ ،,
لآَ شَيْء هُمْ تَآرِكُوهـ ...
حَتَّى قُلُوبُنَآ آخَذُوهآ مَعَهُم ..
حَزَمُوآ أَرْوَآحنآ مع حَقَآئِبِهم التي رَبَطُوا معهآ آعْيُنِي ..
رَآحِلِين فِي عُبَآب غِيَآب
اسْتَصَمَّت آذَآنَهُم عَن الوِصَآل
وَ ألْتَقَطُونَآ بـ نَآب العِتَآب ...
وَ عَلَى أَعْتَآب التَّعَب .... تَغْفُو أَجْسَآدٌ مُنْهَكَة فآرِغَة من كلّ شَيْء عدَآهم ...
وَ بِرَغْم ثِقَل الرَّحِيل ..
إلآ أَنِّي [ أُحِبُّهُم ] ،,

/
/
/
.....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق