زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الأحد، 17 أبريل 2011



أَوَ تَعْلَمُ َيَـآ أَنْت ....
إِنْ كَآنَتْ حُرُوفِـي تَصِلُ مَسَآعِيك ..

أَنِّنِي أُنْهِكْتُ مِنْ رَسْمِ تَفَآصِيلك وَ أَنْت فِي عُبَآب الغِيَآب ..
وَ أُلْقِيْتُ عَلَى سَرِير العَنَى مُسَجَّآة بـِ إرْهَآق ..
أَتَعْلَم ....
أَنِّنِي مَوْجُوعَةٌ مِنْك ..
كُلّ أَشْيَآئِي التي تَنْتَظِرُك تَبْكِيك وَ تَشْتَكِيك ...
وَ كُرْسِيُّ الإنْتِظَآر ...
عَلَيْه الأَشْوَآق جُلُوس احْدَوْدَبَتْ ظُهُور حَنِينهم ..
إِذْ أَنّ الحُبّ أَثْقَلَهُم ....
وَ أَنْت مُصِرُّ عَلَى أَنْ تَبْقَى حَيْث أَبْعَد مَآ تَكُون ...
وَ كَأنَّك بـِ إصْرَآرِك هَذَآ تَقْذِفُ بِحُبِّي لَمْ تَكُن تُبَآلِ بِه ...
فـ تَبًّا !.....

يَـآ أَنْتْ ...
إِنْ كَآن فِيك لِي شِرْيَآن نَآبِض فَـ هَلُمّ بِقُوَّتِك !
سئِمْ’ـت ملآمِح الإنْتِظَآر التي تكتَسِيني ....

/
/
...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق