زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الاثنين، 18 أبريل 2011


لآ آدري مالذي ينتآبني السآعة !
آشْعُر آنّ بركَآنًا يتفَجّر بالحنآيآ ....
فَقْدٌ هُو !
آمْ حَمِأة اشْتِيآق ..
أم هي ثَوْرَة الحنين ..
آمْ آنَّهآ قُيُود الحُبّ التي لآ تَفْتًأ
تلتفّ حَوْل عنقِي و ترديني بين يدي الأوجآع
السَّرْمَدِيَّة .. آوَّآهـ َ! لشيءٍ عَجِزْت عن بَوْحه يُكَبِّلُني !....
سَـ آضْرِب الدَّرْب الذي يوصِلُنِي إلَيْك وَ إنْ كَآن غآئِمًا ....
/
/
/
....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق