زَخَّ’ـآتُ مِحْبَرِة ...~

حِينَمَآ آكْتُب بـِ نَهْم بـ تهَوّر ، فَذلك لآ يعنِي آنِّي عَآبِثَة في مَوَآطِن البَوْح ! لكني فَقَط ، آحْتَآج آنْ [ آتَنَفَّس الأكْسجين ] ...!

الاثنين، 18 أبريل 2011

*
لستُ وحيدة ، فأنت لم تفارقني حتى الآن .
 أنت تسكنني أبداً ..
و لستُ حزينة ، فصوتك مازال يدوي فيَّ .
إنما أنا متعبة فقط .!
أحاول أنّ أنفصل عن العالم دونما فائدة ..
ليت لي أن أرسم كوناً يشبهك ..
ليت لي أن أعرف كيف أقترف البياض مثلك ..
ليت لي أن أطمس كل ما حولي إلا ذكراك ..
لا أريد أنّ أسمعهم ، لا أريد أن يعكروا انشطاري ..
لهم الجسد . لهم الملموس مني ، و لي مخيلتي و ذكراك ..



/
ليْت ليْت ليْت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق