ثَوْرَةٌ تَنْتَآبُنِي ....
وَ مَوْجَةُ ضَعْفٍ تَضْرِبُ أَعْمَـآقي ...
أَثْقَآل حُزْن تَحُطّ رِحَآلهآ فِي صَدْرِي ....
وَ كَأَنَّمآ آتخَذَت من آلحَدِيد قُوَّته وَ سَطْوَته !..
صَرْخَةٌ بـ ِ وَجْه أَفْـرآحٍي ..
أَدْمَتْهآ !..
رُبَّمآ أنّ الرَّكُود ثَوْب لآ َيلِيق بي
رُبَّمَآ أنَّ الحُزْن لوَحْدِهـ آحْتَرَف امْتِلآكي ...
مهْمآ آدَّعَيْت أَنّ الفَرْحَة رِدَآئي !
فـ هو في الحَقِيقَة مُزَيَّف !....
/
/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق